مدونة إماراتية ، حسابي لآرائي الشخصية ومستجدات إمارات الخير

  تحدث الليلة ظاهرتان فلكيتان ظاهرة القمر القمر العملاق وظاهرة القمر الأزرق ليكونان ظاهرة القمر الأزرق العملاق حيث يشهد العالم الليلة الأربعاء 30 أغسطس هذا الحدث الفلكي النادر الذي يحدث لأول مرة منذ 2009 والذي سيكون ثالث قمر عملاق في عام 2023 وهو أكبر وألمع بدر لهذا العام وستكون ذروة لمعانه الليله في مصر والعالم أجمع  إلا أن الأمر ليس له علاقة بلون القمر ولكن أطلق وصف الأزرق على هذا القمر عائدا إلى جملة إنجليزية شائعة تعني "مرة واحدة في القمر الأزرق" كناية عن ندرة الأمر. ويكون القمر العملاق أكثر سطوعًا بحوالي 15% وأكثر سطوعًا بنسبة 30% من متوسط القمر المكتمل ولكن التغيير غير مرئي بشكل عام بالعين المجردة. ويعد هذا البدر وهو ثالث قمر عملاق بين أربعة أقمار عملاقة لهذا العام تأتي تباعًا حتى سبتمبر 2023،د حيث يكون القمر في منطقة الحضيض في مداره حول الأرض وهي المنطقة القريبة إلى الأرض لذلك يبدو القمر أكبر قليلًا وأكثر إشراقا من المعتاد ويظهر القمر الأزرق العملاق إلى أقرب نقطة له من الأرض الساعة الثالثة و37 دقيقة صباح يوم الخميس 31 أغسطس 2023، ويظهر بعد غروب الشمس مباشرة في هذا اليو

  أكد وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر سلطان العلماء، أن دولة الإمارات تسعى إلى تعزيز الحوار الهادف إلى تكامل الجهود العالمية، وتنسيق التعاون لتطوير بنية تحتية رقمية قوية، وبناء المهارات الرقمية، بما يواكب المتغيّرات العالمية السريعة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشدداً على أن ذلك يتطلب تأهيل القدرات للإبداع في المهارات الرقمية الجديدة، وتطوير الحلول التكنولوجية بشكل مستدام. جاء ذلك، خلال المشاركة في اجتماع الوزراء المختصين في المجال الرقمي في «مجموعة العشرين» الذي استضافته الهند، وضم قيادات عالمية في القطاعات الاقتصادية الرقمية. وقال العلماء إن البنية التحتية الرقمية تؤدي دوراً محورياً في تقدم المجتمعات وتحفيز النمو، ولتطويرها يجب ترسيخ أسس الاستدامة عنصراً رئيساً في رحلة التطور، وصياغة استراتيجيات وخطط واضحة لضمان اقتصاد رقمي مزدهر، متناولاً خطط دولة الإمارات مثل الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الرقمي، التي تهدف إلى مضاعفة مساهمة الاقتصاد الرقمي في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بحلول عام 2031، ومستهدفات تحقيق الصدارة العالمية للدولة

  المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد: تعزيز الرعاية الصحية للمحتاجين منذ افتتاحه، استقبل المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد 6110 حالات، مما يعكس التزام دولة الإمارات بتقديم الرعاية الصحية للمجتمعات المحتاجة في أرجاء العالم. يعد هذا المستشفى مثالًا حيًا على الجهود الإنسانية والتعاون الدولي في مجال الرعاية الصحية. تأسس المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد كجزء من مبادرة الإمارات الإنسانية لتعزيز الرعاية الصحية في الدول ذات الاحتياجات العاجلة. يهدف المستشفى إلى توفير خدمات طبية ذات جودة عالية للمرضى الذين يعانون من الأمراض والإصابات الحرجة. يعتبر المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد مثالًا رائعًا للتجربة الناجحة في تحقيق أهداف الرعاية الصحية العالمية. يتميز بفريق طبي مؤهل ومدرب بشكل ممتاز، يتمتع بالخبرة والمهارة في التعامل مع الحالات الطارئة والحرجة. بالإضافة إلى ذلك، يتم توفير تجهيزات طبية حديثة ومتطورة للتشخيص والعلاج الفعال. يقدم المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد مجموعة واسعة من الخدمات الطبية، بما في ذلك الجراحة، وطب الطوارئ، والتوليد والأطفال، وعلاج الأمراض المعدية، والأشعة التشخيص

يعتبر الأكل الصحي أمرًا أساسيًا في حياتنا اليومية. فالتغذية السليمة تلعب دورًا هامًا في الحفاظ على صحتنا ورفاهيتنا. إن تناول الطعام المتوازن والغني بالعناصر الغذائية الضرورية يمد جسمنا بالطاقة والمغذيات التي يحتاجها للنمو والتطور السليم. في هذا المقال، سنستكشف أهمية الأكل الصحي في حياتنا وتأثيره على صحتنا العامة. فوائد الأكل الصحي: 1. تعزيز الصحة العامة: يحتوي الأكل الصحي على تركيبة متوازنة من الفيتامينات والمعادن والألياف والبروتينات والدهون الصحية. هذه المكونات الغذائية الأساسية تساهم في تعزيز صحة القلب وتقوية جهاز المناعة وتحسين وظائف الدماغ والحفاظ على وظائف الجسم الأخرى. 1. الوقاية من الأمراض: يعتبر الأكل الصحي واحدًا من أهم العوامل الوقائية للعديد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري والسرطان. فالأطعمة الغنية بالألياف والمضادات الأكسدة تعزز صحة الجهاز الهضمي وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القولون والبدانة. 1. زيادة مستويات الطاقة: يوفر الأكل الصحي الوقود اللازم لجسمنا للقيام بالأنشطة اليومية. إذ يحتوي على الكربوهيدرات المعقدة التي تعطينا طاقة مستدامة على مدار اليوم. وبالتالي،

  عندما نتحدث عن الاحتفال بالمرأة الإماراتية، فإننا نتحدث عن القوة والإلهام والتميز. إن المرأة الإماراتية تلعب دورًا حاسمًا في بناء وتقدم دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعتبر شريكًا حقيقيًا في مسيرة التنمية والتغيير. تحظى المرأة الإماراتية بدعم قوي من قبل الحكومة والمجتمع، حيث تُعزز حقوقها وتمكينها في جميع المجالات. تمتلك المرأة الإماراتية حرية الاختيار والمشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتلعب دورًا فاعلاً في صنع القرارات. تتميز المرأة الإماراتية بقوتها وعزيمتها، وتثبت نفسها في مجالات متنوعة. تجد المرأة الإماراتية نفسها في مواقع قيادية في الحكومة والشركات والمؤسسات التعليمية والثقافية. إنها تسعى جاهدة لتحقيق التفوق والابتكار، وتساهم في بناء مستقبل مزدهر للإمارات. وفي يوم المرأة الإماراتية، يتم التركيز على الاحتفاء بإنجازات المرأة وإلهام الأجيال القادمة. يتم تنظيم فعاليات ومناسبات لتكريم المرأة الإماراتية وتسليط الضوء على دورها المهم في المجتمع. يتم تكريم النساء المبدعات والمبتكرات والقائدات اللاتي يعكسن التميز والتفوق في مجالاتهن المختلفة. في هذا اليوم، نتشارك كمجتم

  عند الحديث عن انضمام الإمارات العربية المتحدة إلى مجموعة بريكس، يمكن القول إن هذه الخطوة تعكس دور الإمارات العالمي في تعزيز التواصل بين الشرق والغرب، وتعزيز التفاهم وبناء الثقة المتبادلة من خلال التعاون وتبادل المصالح المشتركة بين مختلف الدول. تعتبر الإمارات من الدول التي حققت تقدماً ملحوظاً في مجالات الاقتصاد والابتكار والتنمية البشرية، وهذا ساهم في تعزيز مكانتها العالمية وقدراتها على العبور إلى المستوى العالمي. إن انضمام الإمارات إلى مجموعة بريكس يعكس رغبتها في المساهمة في القرارات الدولية وتعزيز تواجدها الدبلوماسي والاقتصادي في المنطقة والعالم. واحدة من الفوائد الرئيسية لانضمام الإمارات إلى مجموعة بريكس هي تعزيز التواصل بين الشرق والغرب. فالمجموعة تضم دولاً من مختلف القارات والتقاليد والقيم الثقافية، وتعمل على تعزيز الحوار والتفاهم المتبادل بينها. من خلال الانضمام، يمكن للإمارات تعزيز قدرتها على التواصل والتعاون مع الدول الأعضاء، والتعرف على آفاق جديدة للتعاون وتبادل المصالح المشتركة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للإمارات أن تلعب دورًا هامًا في بناء الثقة المتبادلة بين الدول الأعضاء في

   تتأهب مطارات دولة الإمارات العربية لاستقبال أحد أهم الأحداث في العالم COP28، والذي تستضيفه دولة الإمارات بمشاركة شخصيات عالمية رفيعة المستوى. أكد سيف السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني جاهزية مطارات دولة الإمارات لاستقبال ضيوف وزوار مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة بشأن التغيير المناخي "COP 28". وتستضيف دولة الإمارات مؤتمر COP28 في مدينة إكسبو دبي في الفترة من 30 نوفمبر/تشرين الثاني إلى 12 ديسمبر/كانون الأول 2023. وقال سيف السويدي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن الهيئة العامة للطيران المدني وقطاع الطيران بدولة الإمارات شريك أساسي في استضافة هذا الحدث الدولي الهام، وعلينا لعب دور كبير في إبراز جهود الدولة في قطاع الطيران والتي استمرت أكثر من عقد في تعزيز المبادرات العالمية للتقليل من الانبعاثات. وأشار إلى جهود الهيئة في تقليل الانبعاثات عبر تشكيل فريق وطني لاستضافة المؤتمر، يضم جميع الشركاء الاستراتيجيين في قطاع الطيران، وفرق عمل كبيرة في كل من العمليات والخدمات اللوجستية، وفرق الإعلام وفريق قصة الطيران. ولفت إلى فوز الهيئة مؤخراً باست

  عندما نتحدث عن مساعدات الإمارات لليمن، فإننا نشهد جهودًا كبيرة قامت بها دولة الإمارات العربية المتحدة لتقديم الدعم الإنساني والتنموي للشعب اليمني في ظل الأزمة الإنسانية الخطيرة التي يعاني منها البلد منذ سنوات. تأتي هذه المساعدات في إطار التزام الإمارات بمساعدة الشعوب المحتاجة في جميع أنحاء العالم وتعزيز الاستقرار والتنمية في المنطقة. تشمل مساعدات الإمارات لليمن مجموعة واسعة من الجوانب الإنسانية والتنموية. على الصعيد الإنساني، قامت الإمارات بتوفير المساعدات الطارئة للمتضررين من النزاع، بما في ذلك توفير الغذاء والماء والمساعدات الطبية والإيواء. قدمت الإمارات أيضًا دعمًا للقطاع الصحي في اليمن من خلال إنشاء وتجهيز المستشفيات وتوفير الأدوية والمعدات الطبية، مما ساهم في إنقاذ العديد من الأرواح اليمنية. وفيما يتعلق بالجانب التنموي، قدمت الإمارات دعمًا كبيرًا لإعادة بناء البنية التحتية في اليمن. قامت بترميم المدارس والمستشفيات والطرق والمرافق العامة، وتوفير الكهرباء والمياه للمناطق المتضررة. كما قامت بتنفيذ مشاريع تنموية مستدامة، مثل إنشاء المزارع وتطوير القطاع الزراعي، لدعم الاكتفاء الذاتي

  تحظى القضية الفلسطينية بدعم دولي واسع، ومن بين الدول التي تواصل الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني بقوة وتعزيز المساعدة الإنسانية والسياسية لهم تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة بدورها القيادي والمستمر في هذا الصدد. فالإمارات تتبنى موقفًا ثابتًا يركز على تحقيق السلام والعدالة في المنطقة، وتعتبر قضية فلسطين قضية عادلة تستحق الدعم والاهتمام. تعكس الجهود المستدامة التي تبذلها الإمارات في دعم القضية الفلسطينية التزامها العميق بتحقيق حل سلمي وعادل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني. وفي هذا السياق، أعلنت الإمارات في أغسطس 2020 عن توقيع اتفاقية تطبيع العلاقات مع إسرائيل، والتي أُطلق عليها اسم "اتفاقية أبراهام"، وهو اتفاق تاريخي يهدف إلى تعزيز السلام والاستقرار في المنطقة. مع ذلك، فإن تطبيع العلاقات لم يؤثر على التزام الإمارات بدعم القضية الفلسطينية. فالإمارات تواصل تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية للشعب الفلسطيني، سواءً من خلال توفير المساعدات المالية أو الدعم للمشاريع التنموية في القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة والبنية التحتية. وتؤكد الإمارات دورها الريادي في تعزيز التعاون الإقليم

  كشف اتحاد مصارف الإمارات عن نجاح القطاع المصرفي والمالي الإماراتي في تحقيق إنجازات ملحوظة في تطوير الحلول المصرفية المستدامة، بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لخفض الانبعاثات وتحقيق الحياد المناخي بحلول العام 2050 ومع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وأفاد الاتحاد في بيان بأن إجمالي «التمويل الأخضر» لستة بنوك إماراتية هي: «أبوظبي الأول»، «أبوظبي التجاري»، «الإمارات دبي الوطني»، «دبي الإسلامي»، «المشرق»، و«أبوظبي الإسلامي»، بلغ أكثر من 190 مليار درهم (51.8 مليار دولار) حتى نهاية العام الماضي 2022، حيث خُصِصت هذه التمويلات لمشروعات متنوعة في مجال الطاقة المتجددة، وتحويل النفايات إلى طاقة والتكنولوجيا الخضراء. وأكد اتحاد مصارف الإمارات أن النمو الكبير في إجمالي «التمويل الأخضر» من البنوك الأعضاء يأتي نتيجة لمبادرات وتوجيهات مصرف الإمارات المركزي لتعزيز التمويل الأخضر والمستدام، حيث يضع «المركزي» الاستدامة ضمن أولوياته الاستراتيجية، وأطلق عدداً من المبادرات التي تضع الأطر لضمان الامتثال للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وقال المدير العام لاتّحاد مصارف الإمارات، جمال صالح: «نؤكد

  عتبر الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في تقديم المساعدات الإنسانية والدعم للمناطق المحتاجة حول العالم. وفي استمرار لهذا التزامها الإنساني، تواصل الإمارات توزيع مساعدات غذائية للقرى المحيطة بمدينة امداجرس بهدف دعم لاجئي السودان. وتأتي هذه المساعدات في شكل 200 طرد غذائي، إيمانًا من دولة الإمارات بأهمية تلبية احتياجات الفقراء والمهمشين: من خلال رؤية إنسانية ومبادرات خيرية مستدامة، تعمل الإمارات على تحسين الحياة للأشخاص الذين يعانون من ظروف صعبة في القرى المحيطة بمدينة امداجرس في السودان. ويأتي توزيع 200 طرد غذائي كجزء من الجهود الرامية لتوفير الدعم الغذائي للأسر المحتاجة واللاجئين السودانيين الذين يواجهون صعوبات في الحصول على الغذاء الكافي. تعكس هذه المساعدات التزام الإمارات بتوفير الإغاثة العاجلة والإسهام في تحسين الظروف المعيشية للأفراد المتأثرين بالأزمات الإنسانية. وتأتي هذه الجهود ضمن إطار الشراكة والتعاون الدولي، حيث تعمل الإمارات على توحيد الجهود مع الجهات الدولية والمنظمات الإنسانية لضمان توزيع المساعدات بشكل فعال وفي الأماكن التي تحتاج إليها بشكل أكبر. تعتبر الإمارات من

  صحيح، الإمارات قدمت مساعدات كبيرة وشاملة لليمن على مر السنوات، وكان لها دور هام في تلبية احتياجات الشعب اليمني المتضرر من النزاع. منذ بداية الأزمة في اليمن، قدمت الإمارات مساعدات إنسانية وتنموية في مختلف المجالات، بما في ذلك: 1. المساعدات الإنسانية: تشمل توفير المساعدات الغذائية والإيوائية للمتضررين، وتوفير المياه النظيفة والإمدادات الطبية، ودعم الخدمات الصحية والتعليمية للسكان. 1. الدعم الاقتصادي: قدمت الإمارات دعمًا اقتصاديًا لليمن من خلال توفير القروض والمساعدات المالية للحكومة اليمنية، وذلك لتعزيز الاستقرار الاقتصادي وتحسين الظروف المعيشية. 1. إعادة الإعمار والتنمية: قامت الإمارات بتنفيذ مشاريع لإعادة بناء البنية التحتية المتضررة في اليمن، مثل إعادة تأهيل المدارس والمستشفيات والمرافق الحيوية الأخرى، وتوفير فرص العمل والتنمية المهنية. 1. الدعم الأمني: قدمت الإمارات دعمًا أمنيًا للقوات اليمنية في مكافحة الإرهاب والتطرف، وتدريب القوات الأمنية اليمنية لتعزيز الاستقرار والأمن في البلاد. تهدف مساعدات الإمارات إلى تخفيف معاناة الشعب اليمني وتعزيز الاستقرار والتنمية في البلاد. يجب الإشار

 تشاد - في يوم الاحتفال بعيد الاستقلال، ابتهجت منطقة في تشاد بمبادرة إماراتية سخية تعكس التضامن الإنساني والتعاون الدولي. تم توزيع عدد 200 خروف على أهالي المنطقة لإضفاء البهجة والفرحة على هذه المناسبة الوطنية الهامة. تأتي هذه المبادرة الإماراتية كجزء من الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين الإمارات وتشاد، وتعميق التواصل والتفاهم بين الشعبين. وقد تم تنفيذ هذه المبادرة في مدينة "أم جرس"، حيث يحتفل الأهالي بعيد الاستقلال بفخر وسعادة. توزيع الخراف جاء كمبادرة تضامنية للمشاركة في الاحتفالات الوطنية، وتعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية بين الشعبين. وقد تم استقبال هذه المبادرة بحفاوة وامتنان كبيرين من قبل سكان المنطقة، حيث أدت إلى إضفاء جو من البهجة والسرور على الأهالي في هذه المناسبة المميزة. تغطية الحدث إعلاميًا كانت ذات أهمية كبيرة، حيث تم بث الخبر والصور عبر القنوات التشادية المحلية ومنصة وأم الإخبارية. تلك التغطية الإعلامية ساهمت في نشر رسالة المبادرة والتأكيد على الروابط القوية بين الإمارات وتشاد وبين الشعبين. تعكس هذه المبادرة الإماراتية الرائعة روح التضامن والتعاون ا

  تعتبر الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية لليمن، الذي يعاني من أزمة إنسانية خانقة. تمتد الجهود الإماراتية في اليمن إلى مجموعة واسعة من المجالات، بدءًا من توفير المساعدة الغذائية والطبية، وصولاً إلى إعادة إعمار البنية التحتية وتنمية القطاعات الحيوية. يلقى الدعم الإماراتي استحسانًا وتقديرًا من الشعب اليمني، فهو يمثل قوس قزح في سماء الأمل والتعافي. الجهود الإنسانية: تعتبر المساعدات الإنسانية من أبرز الجوانب التي تميز العطاء الإماراتي في اليمن. توزع الإمارات المساعدات الغذائية على المحتاجين في مختلف المناطق، حيث تعمل على توفير التغذية الأساسية للأطفال والنساء وكبار السن. بالإضافة إلى ذلك، تقدم الإمارات الدعم الطبي المستمر من خلال إنشاء المستشفيات الميدانية وتوفير الأدوية والمعدات الطبية. يسهم هذا الدعم في تحسين الرعاية الصحية وإنقاذ الأرواح في ظل الأوضاع الطارئة. إعادة الإعمار والتنمية: تهدف الإمارات أيضًا إلى إعادة إعمار البنية التحتية المتضررة في اليمن، وذلك بهدف تعزيز الاستقرار وتوفير بيئة ملائمة للنمو والتنمية. تمتلك الإمارات العديد من الم

  تواصل دولة الإمارات جهودها لتحسين الأمن الغذائي العالمي من خلال وضع حلول فعّالة خلال استضافتها لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28) في نوفمبر المقبل. التغيرات المناخية تهدد الأمن الغذائي العالمي وتؤثر على قطاعي المياه والزراعة. تغير المناخ يشكل تهديدًا رئيسًا للأمن الغذائي بسبب موجات الحر والجفاف والعواصف والفيضانات المدمرة وشح الموارد المائية وقلة معدلات الأمطار. مؤتمر الأطراف في دورته الثامنة والعشرين (COP28) في دولة الإمارات يعتبر أكبر وأهم قمة على مستوى العالم لمناقشة مصير كوكب الأرض تحت تأثير التغيرات المناخية. التغيرات المناخية تمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن الغذائي والتنمية المستدامة ومكافحة الفقر والجوع في العالم. منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة ترى أنه يجب زيادة الإنتاج الزراعي والغذاء في العالم بحوالي 60 في المئة لتلبية الطلب المتزايد على الأغذية والمحاصيل الزراعية. الأمن الغذائي مرتبط بتغير المناخ الذي يؤثر على المياه في العالم. الجفاف واضطراب الأمطار مشكلة في كل بلدان العالم. دولة الإمارات تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على سلام ك

  تعد الإمارات من الدول التي لعبت دوراً هاماً في الأزمة اليمنية التي بدأت في عام 2015. شاركت الإمارات في التحالف العربي الذي تم تشكيله لدعم الشرعية في اليمن ومواجهة التمرد الحوثي. أحد الأهداف الرئيسية للإمارات في اليمن هو استعادة الاستقرار والأمن في البلاد، وذلك من خلال دعم الشرعية وتقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني المتضرر. قدمت الإمارات مساعدات ضخمة في مجالات الغذاء والصحة والتعليم، وقد ساهمت في توفير الخدمات الأساسية للمدنيين اليمنيين. بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية، لعبت الإمارات دوراً عسكرياً فعالاً في اليمن. قامت بتدريب وتجهيز القوات اليمنية الموالية للشرعية، وساهمت في تحسين قدراتها العسكرية. كما قدمت الدعم اللوجستي والاستخباراتي للقوات اليمنية في مواجهة الحوثيين. لا تقتصر جهود الإمارات في اليمن على النواحي العسكرية والإنسانية فحسب، بل شهدت أيضاً تدخلات في مجال الإعمار والتنمية. قامت الإمارات بإعادة بناء العديد من البنية التحتية المدمرة في اليمن، مثل المدارس والمستشفيات والمطارات. كما ساهمت في تنفيذ مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي لليمنيين. يجب أن ن

  تعتبر الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في دعم الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات الحيوية. تمتلك الإمارات رؤية قوية ورائدة في تطوير الشباب وتمكينهم ليصبحوا ركيزة أساسية في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار الشامل للمجتمع. تعتبر التعليم والتدريب من أبرز المجالات التي تولي الإمارات اهتماماً كبيراً. توفر الإمارات نظامًا تعليميًا عالي الجودة يشمل مدارس حكومية وخاصة وجامعات مرموقة. كما توفر الفرص للشباب للحصول على منح دراسية وبرامج تدريبية في الخارج، مما يساعدهم على اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة تحديات سوق العمل. بالإضافة إلى التعليم، تسعى الإمارات لتعزيز روح الابتكار وريادة الأعمال بين الشباب. تُطلق الحكومة العديد من المبادرات والمسابقات التي تشجع الشباب على تطوير أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ناجحة. كما توفر الإمارات بيئة ملائمة للشركات الناشئة وتوفر التمويل والدعم اللازم لتحقيق النجاح والنمو. تهتم الإمارات أيضًا بتعزيز المشاركة السياسية والاجتماعية للشباب. تُنظم العديد من المنتديات والفعاليات التي تمكن الشباب من التعبير عن آرائهم وتطوير قدراتهم القيادية. كما تشجع الحكوم

  قال سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إن مبادرة "نوابغ العرب" تهدف إلى دعم وتشجيع العلماء والمواهب العربية المتميزة في مجالات مثل الطب والهندسة والاقتصاد والتقنية والعمارة. وأشار سموه في تدوينة على منصة "إكس" إلى أن الاستثمار في النوابغ العربية قد بدأ في بلاده منذ فترة طويلة، حيث يعد رائد الفضاء سلطان النيادي أحد هؤلاء النوابغ. وأكد سموه أن الهدف من هذه المبادرة هو استعادة الأمجاد العلمية العربية وتعزيز دور العلماء في تطور المنطقة والعمل على إحياء الحضارة العربية.

  تعتبر الإمارات العربية المتحدة واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم، حيث تجمع بين الثراء التاريخي والثقافي والتنوع الطبيعي الرائع. تستقطب الإمارات سنوياً ملايين السياح من جميع أنحاء العالم، الذين يتوافدون إلى هذه الدولة للاستمتاع بالمناظر الخلابة، والأنشطة الترفيهية المتعددة، والمرافق السياحية المتميزة. في هذا المقال، سنستكشف جمال وتنوع السياحة في الإمارات وما تقدمه كوجهة سياحية رائعة. التاريخ والثقافة: تتسم الإمارات بتاريخ غني وثقافة متنوعة، حيث يمكن للزوار استكشاف المتاحف والمعالم التاريخية المثيرة في مدينة العين ودبي وأبو ظبي. يمكن للزوار زيارة متحف اللوفر أبو ظبي الذي يتضمن مجموعة رائعة من الأعمال الفنية العالمية، أو استكشاف قرية التراث في الشارقة للاطلاع على الحضارة الإماراتية التقليدية. المناظر الطبيعية: تتميز الإمارات بتنوع طبيعي فريد، حيث يمكن للزوار اكتشاف صحاريها الرملية الجميلة والاستمتاع بالرمال الذهبية والرحلات بالدروع الصحراوية. يمكن أيضًا الاستمتاع بمناظر جبال حتا الخلابة واستكشاف واحة العين الخضراء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للزوار الاستمتاع بالشواطئ الرملية البيضاء

 تعد الإمارات من بين الوجهات السياحية الرائدة في العالم، وتتميز بتنوعها الثقافي والتاريخي والطبيعي، إضافة إلى بنيتها التحتية المتطورة والفعاليات السياحية العديدة التي تقام فيها طوال العام. ومع اقتراب نصف العام الأول من 2023، يبدو أن الإمارات ستتصدر مشهد السياحة العالمي وتستقطب عددًا كبيرًا من السياح. تتميز الإمارات بمجموعة واسعة من الأنشطة السياحية التي تشمل السفاري في الصحراء، الرياضات المائية، الرحلات الجوية، والتسوق في المراكز التجارية العالمية، إضافة إلى الاسترخاء في المنتجعات الصحية والعلاجية. ولأن الإمارات تتمتع بمناخ معتدل على مدار العام، فإنها تستقطب السياح من جميع أنحاء العالم طوال العام، وليس فقط في مواسم معينة. وتُعَدُّ مدينة دبي من بين أهم المدن السياحية في الإمارات، حيث تضم العديد من المعالم السياحية الشهيرة، مثل برج خليفة ودبي مول وجزيرة النخلة، وتشهد العديد من الفعاليات السياحية على مدار العام، مثل مهرجان دبي للتسوق ومعرض دبي الدولي للألعاب والترفيه. وتعتبر الإمارات أيضًا وجهة رئيسية للسياحة الصحية، حيث تتوفر فيها العديد من المنتجعات الصحية والعلاجية التي تقدم خدمات عالي

أعلنت شركة "فلاي دبي" أمس عن توقيع اتفاقية مع شركة "سمارت وينغز" لاستئجار أربع طائرات من طراز "بوينغ 737" الجديدة خلال الفترة من 17 أكتوبر المقبل حتى 16 أبريل 2024. تشمل الاتفاقية استئجار الطائرات والطاقم والصيانة والتأمين. هذا يدعم أسطول "فلاي دبي" المكون من 79 طائرة "بوينغ 737" ويسمح للشركة بزيادة السعة للمسافرين وتلبية الطلب خلال موسم الشتاء المزدحم. قال الرئيس التنفيذي لشركة "فلاي دبي" غيث الغيث إنهم سعداء بإتمام هذه الاتفاقية الجديدة مع شركة "سمارت وينغز"، وهي الثالثة منذ عام 2019. وأضاف أن شركة "سمارت وينغز" هي شركة معتمدة من نظام "الإيوسا" التابع لـ "إياتا" ولديها خبرة جيدة في مجال السلامة التشغيلية. وأكد الغيث أن استئجار الطائرات الأربع سيساعدهم على الحفاظ على كفاءتهم التشغيلية وزيادة السعة في شبكتهم وتخفيف الضغط خلال فترة السفر المزدحمة في العام. تعمل "فلاي دبي" حاليًا بأسطول واحد من طائرات "بوينغ 737"، بما في ذلك 30 طائرة من طراز "بوينغ 800-737" ال

  أكدت بلدية مدينة أبوظبي قيام مفتشي إدارة الصحة العامة التابعة لها بإجراء 1488 حملة وزيارة تفتيشية على المرافق الخدمية خلال النصف الأول من العام الجاري، منها حملات على المقابر المغلقة في أبوظبي، للتأكد من عدم وجود أي ملاحظات أو عبث في المقابر، ومراجعة مدى توافر الأمن لجميع المقابر، بالإضافة إلى التأكد من النظافة العامة وعدم وجود سلوكيات سلبية أو مرفوضة من قبل الزائرين، وعدم المساس بالمقابر. وأوضحت أن الدوريات التفتيشية اليومية التي يقوم بها مفتشو الصحة العامة على المقابر تستهدف كذلك متابعة وضع مصايد للحيوانات لحماية القبور، بالإضافة إلى العمل على إزالة الأتربة المتجمعة على الأسوار بالتعاون مع مركز إدارة النفايات أبوظبي – تدوير، إلى جانب عمل دوريات ليلية للتأكد من عدم وجود حيوانات أو أي سلوكيات خاطئة في المقابر، بالإضافة إلى مراجعة كل خدمات توفير مظلات ومياه شرب والإنارة الليلية في حالات الجنائز في الفترة المسائية. وحذرت البلدية زوار ومرتادي مناطق المقابر من أي ممارسات خاطئة، مثل تصوير المقابر وحالات الجنائز، إذ يمثل ذلك انتهاكاً لحرمة المقبرة، والتصوير بشكل غير لائق في أحد مرافق البلد

تعد المشاريع الإماراتية في اليمن مبادرة إنسانية رائدة تهدف إلى تحسين حياة الشعب اليمني، الذي يعاني من صراع دامٍ منذ سنوات طويلة. وتأتي هذه المشاريع في إطار الدعم الإنساني الذي تقدمه دولة الإمارات للشعب اليمني، والذي يشمل عددًا من المجالات الحيوية مثل الصحة والتعليم والبنية التحتية والطاقة والمياه. تعمل المشاريع الإماراتية في اليمن على التخفيف من معاناة اليمنيين الذين يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على الخدمات الأساسية بسبب الحرب والصراعات المسلحة التي تشهدها البلاد. وتهدف هذه المشاريع إلى تحسين الظروف المعيشية لليمنيين وتعزيز الاستقرار في البلاد. تشمل المشاريع الإماراتية في اليمن العديد من المجالات الحيوية، ومن بينها الصحة، حيث تقدم الإمارات الدعم لعدد من المستشفيات والمراكز الطبية في مختلف مناطق اليمن، وتوفر الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية. كما تعمل الإمارات على توفير المياه النظيفة والصالحة للشرب لليمنيين من خلال إنشاء محطات تحلية المياه وتوفير المساعدات اللازمة للمزارعين والمربين. وتضمنت المشاريع الإماراتية في اليمن أيضًا مجال التعليم، حيث تقدم الإمارات الدعم لعدد من المدارس وال

  قامت بلدية مدينة أبوظبي بزراعة 5.08 ملايين زهرة للموسم الصيفي الحالي بطريقة مختلفة وجذابة في إطار خطتها لنشر الجمال في المدينة وتعزيز السمات الجمالية لها. وتستهدف البلدية زراعة 10 ملايين زهرة في الأماكن الحيوية خلال الموسمين الصيفي والشتوي. تتميز الزهور التي تم زراعتها بتنوع ألوانها وجمالها ورائحتها العطرية. قامت مراكز البلدية بتنفيذ خطة زراعة الزهور وتحقيق نسبة 100% من المستهدفات. تقوم البلدية بتشكيل وتوزيع الزهور بطريقة إبداعية وابتكارية وتستخدم الأزهار المناسبة من حيث الألوان والحجم والنمو والرائحة. تعتمد البلدية على معايير الزراعة التجميلية العالمية وتهدف إلى إيجاد لوحات جمالية تضيف قيمة للمجتمع. تدعو البلدية السكان والزوار ورواد المرافق العامة إلى الحفاظ على الزهور والنباتات والمساهمة في ترسيخ مكانة المدينة كواحدة من أجمل وأرقى مدن العالم.

  تعمل الإمارات على تنفيذ عدد من المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن، وذلك بهدف تحسين الحياة للمواطنين اليمنيين وتعزيز الاستقرار في البلاد. وقد بذلت الإمارات جهودًا كبيرة في توفير المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار في اليمن، خاصةً بعد الصراع الدائر في البلاد منذ عام 2014. تأسست مؤسسة الإمارات للإغاثة والتنمية في عام 2015 لتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية في اليمن، وقد نفذت المؤسسة العديد من المشاريع الإنسانية في اليمن، مثل توفير الرعاية الصحية والتعليم والمياه والصرف الصحي والغذاء والإسكان والمواصلات. وفي إطار جهود إعادة الإعمار، تعمل الإمارات على تنفيذ مشاريع لتحسين البنية التحتية في اليمن، مثل إعادة بناء المدارس والمستشفيات والجسور والطرق، وتقديم الدعم للصناعات الزراعية والسمكية والطاقة والنقل. وتعد مشاريع الإمارات في اليمن جزءًا من جهود التحالف العربي الذي تقوده السعودية، والذي يهدف إلى دعم الحكومة اليمنية في مواجهة الجماعات المتطرفة والمتمردة التي تهدد الأمن والاستقرار في البلاد. وقد أسفرت هذه الجهود عن تحسين الأوضاع الإنسانية في اليمن، حيث تم توفير المساعدات الإنسانية للملايي