مدونة إماراتية ، حسابي لآرائي الشخصية ومستجدات إمارات الخير

  في خضم التحديات الصعبة التي تواجهها قطاع غزة، أبدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامًا راسخًا بدعم الشعب الفلسطيني في هذه المنطقة. على مدار السنوات الماضية، قدمت الإمارات مساعدات إنسانية وإغاثية لغزة بشكل متواصل. من أبرز مساهمات الإمارات في هذا السياق، المشاريع التنموية التي نفذتها في قطاع غزة لتحسين البنية التحتية والخدمات الأساسية. على سبيل المثال، قامت الإمارات ببناء مستشفى الشيخ خليفة الطبي الذي يعتبر أحد أحدث المرافق الصحية في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت الإمارات مساعدات إنسانية عاجلة في أوقات الأزمات والطوارئ، كتوفير المواد الغذائية والإمدادات الطبية للسكان المتضررين. كما دعمت إعادة إعمار المناطق المدمرة جراء الحروب والنزاعات. إن هذا الدعم الإماراتي المستمر لغزة ينبع من الموقف الثابت للدولة تجاه القضية الفلسطينية. فالإمارات تؤمن بأن المساعدة الإنسانية والتنموية ضرورية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني وتمكينه من مواجهة التحديات اليومية. وبذلك تؤكد الإمارات على دورها الريادي في دعم وتعزيز الاستقرار والتنمية في المنطقة. وتظل هذه الجهود الإماراتية محل تقدير واحترام من قبل الفلس

  في عالمنا المتسارع اليوم، تشكل الرياضة أحد أهم ركائز الحياة المعاصرة. فهي ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل أصبحت بمثابة ضرورة حياتية لا غنى عنها. على الصعيد الفردي، تساهم الرياضة في الحفاظ على اللياقة البدنية والصحة العامة. فالممارسة المنتظمة للأنشطة الرياضية تعزز وظائف الجسم وتحسن من المزاج والطاقة. كما أنها تسهم في تنمية الثقة بالنفس وتحسين المهارات الاجتماعية. على الصعيد المجتمعي، للرياضة دور كبير في تعزيز الترابط الاجتماعي وتنمية القيم الإيجابية كالعمل الجماعي وروح التنافس الشريف. فمن خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية، يتعلم الناس كيفية التعاون وقبول الآخر واحترام القواعد. على الصعيد الوطني، تشكل الرياضة أداة فعالة لتعزيز الهوية الوطنية وإذكاء الشعور بالانتماء. فالإنجازات الرياضية للبلد تثير الفخر والحماس لدى المواطنين وتعزز من مكانة الدولة على الصعيد الدولي. بالإضافة إلى ذلك، تلعب الرياضة دورًا مهمًا في التنمية الاقتصادية، من خلال صناعات مرتبطة بها كالسياحة والتسويق والرعاية. لهذه الأسباب وغيرها، ندرك الأهمية الحيوية للرياضة في حياتنا المعاصرة. فهي ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل هي ضرورة اج

  مبادرات متتالية تربط بها دولة الإمارات وقيادتها على قلوب أهل غزة، تحاول مداواة جروحهم وتخفيف آلامهم في قطاع يئن تحت قصف إسرائيلي متواصل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. رسمت الإمارات عبر تلك المبادرات ملحمة إغاثية إنسانية، قادها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، وجعلت البلاد في صدارة دول العالم الداعمة لأهل غزة بشكل خاص والعمل الإنساني بشكل عام، في مسار توثقه الحقائق على أرض الواقع وتؤكده لغة الأرقام، التي تبرز جهود الإمارات القياسية في دعم القطاع. فلم تألُ الإمارات جهدا في دعم أهل غزة منذ بدء التصعيد الإسرائيلي، فأطلقت عديدا من المبادرات لدعم القطاع أبرزها "تراحم من أجل غزة"، في 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، التي شارك فيها أكثر من 24 ألف متطوع داخل دولة الإمارات، قاموا بتحضير 71 ألف سلة من المواد الإغاثية تم تجميعها محليا.  ثم أطلقت مبادرة "الفارس الشهم 3" يوم 5 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بتوجيهات من الشيخ محمد بن زايد. ومن رحم تلك المبادرة ولدت 10 مبادرات تقريبا، إذ سيرت جسرا جويا، لا يزال مستمرا، في إيصال المساعدات الإغاثية والطبية، وافتتحت مستش

  التعرض المفرط لأشعة الشمس يزيد من خطر الإصابة بحروق الشمس، وهي حالة تتسبب في ألم وتهيج الجلد وقد تستدعي العلاج الطبي. يمكن للحروق الشمسية أن تترك آثارًا على المدى الطويل مثل ظهور التجاعيد المبكرة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. تعرض الجلد لأشعة الشمس الضارة دون حماية قد يؤدي أيضًا إلى تدهور صحة الجلد وظهور تصبغات وبقع داكنة. يمكن أن تتطور هذه التصبغات إلى مشاكل جلدية أكثر خطورة مثل الاضطرابات التصبغية والميلانوما، وهو سرطان الجلد الخبيث. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التعرض المفرط للشمس إلى تلف العين. فعندما تتعرض العين للأشعة فوق البنفسجية الضارة، يزداد خطر الإصابة بأمراض العين مثل التهاب الملتحمة والجزرية والقرنية. قد يؤدي التعرض المستمر للشمس دون واقي للعين إلى تدهور الرؤية وزيادة خطر الإصابة بالمياه البيضاء والجلوكوما. للحماية من آثار التعرض المفرط للشمس، يوصى باتباع إجراءات الوقاية اللازمة. من بين هذه الإجراءات استخدام واقي الشمس بشكل منتظم وسخاء، وارتداء الملابس الواقية مثل القبعات والنظارات الشمسية، وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة (عادةً من الساعة 10 صباحً

  أدانت دولة الإمارات بشدة اقتحام القوات الإسرائيلية وسيطرتها على معبر رفح الحدودي جنوب قطاع غزة، محذرة من عواقب التصعيد العسكري الذي يهدد بوقوع المزيد من الضحايا الأبرياء، وباستفحال المأساة الإنسانية التي يشهدها القطاع. وشددت على ضرورة عدم تعريض تدفق المساعدات الإنسانية لأية مخاطر أو عوائق تحد من وصول المساعدات المنقذة للحياة إلى السكان في قطاع غزة. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، إدانة دولة الإمارات الشديدة لأي ترحيل قسري للشعب الفلسطيني الشقيق، ولأية ممارسات مخالفة لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والإنساني. كما دعت المجتمع الدولي إلى بذل كافة الجهود دون إبطاء للوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار، لتجنّب تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف والتوتر وعدم الاستقرار. وأشادت الوزارة في هذا الصدد بجهود الوساطة التي تقوم بها دولة قطر الشقيقة وجمهورية مصر العربية الشقيقة لوقف إطلاق النار، معربة عن أملها بأن تسفر عن تهدئة تقود لإنهاء الحرب، بما يجنب الشعب الفلسطيني الشقيق المزيد من المعاناة، وبما يسهم في ترسيخ دعائم الاستقرار وتحقيق الأمن ال

  طيور الخير تنفذ الإسقاط الجوي ال49 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال غزة. أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع، تنفيذ عملية "طيور الخير" الإسقاط الجوي ال49 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة.. وشملت عملية الإسقاط مشاركة طائرتي "C17" تابعتين للقوات